لن أنساك
سمعت عنه كثيرا ورأيت له صور كثيرة فأعلن قلبي حينها
حبه مرت أيام وأسابيع وأنا أنتظر
حبه مرت أيام وأسابيع وأنا أنتظر
السفر إليه وفي كل يوم ينبض قلبي
شوقاً له و يناديه بلهفه المشتاق ، و بلوعة الملتاع ويتمنى اللقاء به ، وها هو
و بعد طول إنتظار حل وقت سفري إليه فيا لهف قلبي ويا شوقه حينذاك ،
فبعد سفر دام 12 ساعة قابلته ب لهفة المحبين ، و ب شوق العاشقين ، ، فلو
أستطعتُ لأحتضنته من فرط شوقي إليه ، ومن شدة حبي له ، عشت معه أيام
أستطعتُ لأحتضنته من فرط شوقي إليه ، ومن شدة حبي له ، عشت معه أيام
جميلة أزددت فيها حباً به وتعلقاً ، كيف لا أحبه ؟!
ففيه عرفت للحياة طعمها وتعلمت أشياء كثيرة بالقرب منه ،
فأنا أعترف هنا بحبي وولائي الصادق إليه.
لكن وكما هي الحياة تمراللحظات السعيدة سريعاً ، فلقد قرروا أهلي
الرحيل والعودة إلى ديارنا ،حينها صرخت بهم أرجوكم لا أريد أن أرحل
ففيه عرفت للحياة طعمها وتعلمت أشياء كثيرة بالقرب منه ،
فأنا أعترف هنا بحبي وولائي الصادق إليه.
لكن وكما هي الحياة تمراللحظات السعيدة سريعاً ، فلقد قرروا أهلي
الرحيل والعودة إلى ديارنا ،حينها صرخت بهم أرجوكم لا أريد أن أرحل
أريد أن أبقى بجواره فلقد عشت لحظات جميلة بقربه ، كيف تريدونني
أن أرحل عنه وللحياه معه رونقاً آخر .
لكن لا مجيب
علمتُ حينها أنه لا مفر من الرحيل فعمَ
علمتُ حينها أنه لا مفر من الرحيل فعمَ
الصمت والحزن سمائي ، فأصبحت أمسي وأصبح وكلي
ألم وحزن كيف لا ! فكل يومأ يقترب
أقترب به من الرحيل عنه.
فكم والله كنت أتمنى لو أستطع ان أوقف عقارب
الساعه لكي لا تمضي ، ولكن لا حيلة لي في ذلك .
الساعه لكي لا تمضي ، ولكن لا حيلة لي في ذلك .
ذهبت إليه شاكيه حالي معه ، و ماذا سأكون عليه حينما ابتعد عنه
ولكن لا مجيب
ولكن لا مجيب
صرخت به أتحبني كما أحببتك هيا أجبني ؟
أيضاً لا مُجيب .......
لحظات عصيبه بدأت تخطو رحالها إلي ، وأنا من حزن لحزن
ومن تعب لآخـــــــــــــر .
و أخيــــــــراً وبعد عناء أرهق كأهلي أستسلمت للبكاء
عله أن يجدي شيئاً ويخفف ما آلم بي
عله أن يجدي شيئاً ويخفف ما آلم بي
وحينها حانت لحظة الفراق فقلت له : أعلم أنك لا تستطيع الحديث ،
ولكن تأكد أن لن أنسى ذكراك أبداً ما حييت
وداعــــــــــــــــــــــــــاً
ي.......................
يا........................
يام.......................
يامن..................
يامن..................
يامنز...........
يا منزلي.
يا منزلي.
0 التعليقات:
إضغط هنا لإضافة تعليق
إرسال تعليق
Blogger Widgets