آخر التعليقات

I could look back at my life and get a good story out of it. It's a picture of somebody trying to figure things out.

21‏/02‏/2014

و هنا البدايه



من فضل الله علي و نعمته أن رزقني بالإلتحاق بهذه الملتقيات و هذه الغرف ، نعمه كبيره جدا جدا و اسأل الله أن اكون لها من الشاكرين ، التحقت فيه منذ سنه و 9 اشهر ، لا أعلم كيف مضت السنين سريعا و لكنها كانت جميله جدا دخلت في ملتقى صدى الآخوات انسانه بمعتقدات معينه و خرجت  بنظره أكثر إيجابيه و أكثر مسؤوليه و مازلت مستمره فيه بفضل الله ، و كسبت بفضل الله أخوات رائعه كل همهم الدعوة لله و أن تكون نواياهم خالصه لوجهه و المساعده في تطوير الآخوات الآخريات و ان يتعرفوا على مواهبهم و قدراتهم و يستخدمونها في الدعوه إلى دينه .
من التغيرات التي حدث في حياتي بعد إنضامي إلى عائلة صدى الآخوات الاسلاميه  : 
1- دخلته لا احفظ سوى سورة البقرة الآن و بفضل الله أحفظ 12 جزء من القران 
2- كان لدي إعتقاد انني لا استطيع ان اذهب إلى جامعتي و بنفس الوقت التزم في التحفيظ ، و لكني رأيت منهم الشئ العجيب و الهمه العاليه بفضل الله و نعمته ، رأيت فيهم كيف يتسابقوا إلى الخير و يسعون إلى كسب الحسنات لكي ترفعهم عند الله و برحمة منه  في الآخره ،  همه عاليه جدا و بيئة خصبه لكل فتاة تريد الدعوة و الألتزام بدون تشدد و لا تنطع في الدين فمنهجهم و بفضل الله الوسطيه في كل الآمور فنتعلم فينه  و نرفه عن انفسنا فينه آخرى .
3 - تعرفت على مواهبي أكثر و بفضل الله طورتها في الصدى 
4 - كسبت أخوه رائعه و معينه على الخير بفضل الله   وايضا هناك في  هذه الملتقيات استاذات متخصصات في الإستشارات النفسيه و غيرها فكانت نعمه كبيره جدا  و ذلك لحل مشاكل الفتيات على اسس سليمه و من متخصصات تربويات .
5- مشاركاتي الصداويه أثرت بشكل إيجابي على ذاتي وعلى  تعاملي مع الآخرين فأصبحت بفضل الله أكثر إنطلاقيه و اكثر تفاؤلا و أمل .
6- تعلمت من الصدى الإنجاز كيف يكون و كيف يكون جماله و حلاوته و اصبحت لا أعشق إلا أن اكون الفتاه المنجزه المؤثره في مجتمعها و بيئتها .

فبإختصار ملتقيات صدى الآخوات الإسلامية بيئة خصبه و جميله جدا لكن آخت متواجده  في عالم الإنترنت ، فأنا و الله اعتبرهم عائلتي الثانيه التي لا استغني عنها ابداً  .


ودمتم بخير : نوف الحربي

و مازلت أنتظرك



و ما زلتُ انتظر عودتك ، فهل ستعودي 
يوما ما كما كنتِ ، ام انني انتظر سرابا 
في صحراء الإشتياق و الحنين ؟


الجمعة
21 - 4 - 1435
1:55 صــ

ودمتم بخير : نوف الحربي

16‏/02‏/2014




تعلمتُ شئُ كنت اعلمه و أجهله في آن واحد
كنت أعلمه كعلم معرفي و لكنني الآن اعلمه
كعلم تطبيقي حياتي .
تعلمتُ انه من الطبيعي جداً أن أكابد و اكافح
من أجل هدفي و حلمي و أنه
كلما لآحت في سمائي غيومُ أحجبت عني ذلك الهدف
أن اردد في ذاتي قوله تعالى :
"يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون "
و أردد قوله
"و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا "
و ستزول بإذن الله تلك الغيوم و ابصر هدفي بكل وضوح و استمر عليه
و سأصل بإذن الله إلى مبتغآي و مرادي .

صباح جميل أرجوه لإرواحكم .






ودمتم بخير : نوف الحربي