آخر التعليقات

I could look back at my life and get a good story out of it. It's a picture of somebody trying to figure things out.

08‏/10‏/2011

12497imgcache
09_02_16-21_53_56-LlqR@0
image
11205256576
222531_2182247573f70b9c89
m0f9m0vyl
7731c0503e
cf454fd43c

مقتطفات

هذا القسم من المدونة مخصص لكل ما أقرأه

في النت و أجد نفسي فيه ، فأقتطفه من هذا

العـــــــــــــــــــــالم العنكبوتــــــي

لإضعه بين ثنايا صفحات المدونه 

فهذا القسم ليس فيه شئ اكتبه

أنما ما تجدونه هنا هو مشاعر

ارتسمت بأيدي آخرين ، لم تجمعني الدروب

بهم  يوما و لكن جمعني بهم الاحساس

الذي أجده فيما يعبروا عنه سواء أكان هذا التعبير

كتابيا أم تصويرا فجميعها لامست شعوراً ذاتي .

05‏/10‏/2011

"وقولوا للناس حسنا""

"في إحدى المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة ،كلاهما معهما مرض عضال ، أحداهما كان مسموحا له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر ولحن حظه فقد كان سريه بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقيا على ظهره طوال الوقت ، كان المريضان يقضيان وقتهما في الــكلام دون أن يرى أحداهما الآخر لان كل منهما كان مستلــــــقيا عــــلى ظهره ناظرا إلى السقف فبدأ في التحدث عن أهليهما وبيتهما وعن حياتهما وبعد ن كل شي وفي كل يوم وبعد العصر كان الأول يجلس في سريرة حسب أوامر الطبيب وينظر في النافذة ويصف لصاحـــبه العالم الخارجي وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمتع لوصف صاحبه للحياة في الخارج ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيـــــها البــــط والأولاد صنعوا الزوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلــــــعبون فيـــها داخل الماء وهناك رجل يؤجر المراكب الصغيرة لـــلناس ليبحروا بها في البحيرة والجميع يتمشى حول حافة البحيرة وهـــناك آخرون في ظلال الأشجار أو بجـــانب الـــــزهور ذات الألوان الجــــــــذابة
ومنظر السماء كان بديعا يســـــر الناظــــــرين فيــــــــما يقوم الأول
بعمليه الوصف هذه ينصت الآخـــــر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البــــديع للحياة خارج المستشفى ، وفي إحدى الأيام وصف له عرضا عسكريا ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا إنه كان يراها بعيــــني عقله من خلال وصف صاحبه لها ومرت الأيام والأسابيع فكــــــلا منهما سعيد بصاحبه وفي إحدى الأيام جاءت الممرضة صبـــــــاحا لخدمتهما كعادتها فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قضى نحبه خلال الليل ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضه عبر الهاتـــــــف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة فحـزن على صاحبه أشد الحزن وعندما وجد الفــــــرصة مناسبة طلـــــب من الممرضـــــــة أن تنـــقل سريره لجـــانب النافذة ولما لم يكن هناك مانع فقد أجــــــابت الممرضة طلـــــبه ولما كانت الساعة بعد العصر وتذكر الحـــــديــــــت الشيــــــــق الذي كان يتحـــــفه به صاحــــــبه فقرر محــاوله الجلوس ليعــــوض ما فـــــــاته في هذه الساعة وتحامل على نفسه وهو يتألم ورفــــــــع رأسه رويدا رويـــــدا مستعينا بــــــذراعيه ثم اتكأ عـــــلى إحدى مرفقيه ودار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينــــــــظر للعالم الخارجي وهنا كانت المفاجأة لم يرى أمامه إلا ليــس بجدار أصم من جدران المستشفى فقد كانت النافذة على ســـــــاحة داخليه فنادى الممرضة وسألها إن كانت هي هذه النافذة الــــــتي كان ينظر صاحبها من خلالها فأجابت بأنها هي فالغرفة ليس فيــــــها ســـــوى نافــــــذة واحدة ثم سألته عن سبب تعجبه فقص عليها ما كـــــــان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصف له كان تعجب الممرضة أكبر إذ قالــــت له : ولكن المتوفى كان أعـــــمى ولم يكن يرى حـــــتى هذا الجــــدار الأصم ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تصــــاب باليأس فتتمنى الموت 0
أفالست أختي تسعدي إذا جعلتي الآخرين سعداء و إذا جعـــــــلتي الناس سعداء فستتضاعف سعادتك ولكن إذا وزعتي الأسى عليهم فسيزداد حزنك ، فالناس في الغالب ينسون ما تقولي وفي الغـــــالب ينسون ما تفعلي ولكنهم لن ينسوا أبدا الشعور الذي أصابهم مــــــن قِبلك فهل ستجعلينهم يشعرون بالسعـــادة أم غير ذلك وليــــــكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القـــــــــران الكريم: "وقولوا للناس حسنا""

04‏/10‏/2011

التكوين الجنيني في الحبليات + التكوين التطوري في الأجنة


1- مرحلة تكوين الخلايا الجنسية ( الآمشاج ) و تشمل على :
(أ) – نشأة الخلايا الجنسية + تكوين المناسل الذكرية و الأنثويه .
(ب) – إنتاج الخلايا الجنسية عند إكتمال النمو الجنسي للفرد .
2- مرحلة الإخصاب :
إتحاد الحيوان المنوي + البويضة = البويضة الملقحة ( Zygote )
3- مرحلة التفلج Cleavage:
إنقسام البويضة المخصبة إلى عدة إنقسامات ينتج عنها مجموعه من الخلايا تعرف بالفلجات و تستمر بالإنقسامات إلى أن تكون كتلة من الخلايا تعرف بالكتلة الجرثومية .
4- مرحلة البلاستولا Blastula :
يتكون تجويف داخل الكتلة الجرثومية فتصبح على شكل كرة جوفاء سمكها خلية واحدة كما في السهيم  أو كره ذات تجويف في القطب الحيواني سمكها عدة خلايا كما في البرمائيات او على شكل قرص من الخلايا يطفو فوق المح يعرف بالقرص الجرثومي كما في الزواحف و الطيور و تمثل إعادة ترتيب و توزيع الخلايا وفقاً لما ستعطية كل مجموعه من الخلايا مستقبلاً.
5- مرحلة التبطين (الجاسترولا )Gastrula  :
تؤدي إلى تمايز الطبقات الجرثومية الثلاثه الاكتوديرم – الميزودرم – الاندودرم
6- مرحلة التعضي :
و تعني مرحلة تكوين الانسجة و الأعضاء المختلفه و تمثل المرحلة الجنينية الحرجة و يعقبها مرحلة نمو لهذه الأعضاء .
7 – مرحلة الخروج للحياة :
سؤاء اكان هذا الخروج من البويضه كما في الاسماك و البرمائيات و الزواحف و الطيور أو بالولاده كم في الثدييات و هي مرحلة الإعلان عن اكتمال تكوين و نمو معظم الأعضاء الداخليه .
8- البلوغ :
و هي عملية النضوج الجنسي للفرد و تعني اكتمال النمو العضوي و الفسيولوجي للكائن .
________________________________________________________________
التكوين التطوري في الأجنة :
و هي كيفيه تحول الزيجوت (الخلية الواحده ) إلى ملايين من الخلايا و التي تنتظم فيما بعد لتكون الآجهزة و الآعضاء و التي تنتهي بتكوين فرد مشابه للأبوين .
و لذلك فإن عملية التكوين الجنسي تشمل كلاً من :
1- النمو.                                                           2- التمايز
اولاً : النمو /
و هي تعني الزيادة في عدد الهلايا الجنينية او حجمها او وزنها .
و يكون بالطرق التالية :
أ) – النمو بطريقة الانقسام الخلوي :
و ذلك عن طريق تكون خلايا جديدة بعملية الانقسام غير المباشر و لذلك فإن خلايا الجنين تتمايز إلى :
1-خلايا مستمرة التكوين  2- خلايا مستقرة التكوين      3- خلايا متجددة التكوين .
ب) – النمو الخلالي :
و ذلك بزيادة المادة الخلاليه الموجودة بين الخلايا مثل الغضروف الزجاجي و الذي عندما تنمو خلاياءه و تتمايز إلى خلايا غضروفيه يافعه فإنها تقوم بإفراز المادة الخلاليه الغضروفيه و هكذا فإن نمو الغضروف الزجاجي ينمو بزيادة مواده الخلاليه .
جـ) – النمو الحجمي للخلايا المفرده :
هو زيادة حجم الخلايا ، مثال ذلك نمو الخلايا العصبية في الحجم  إلى أضعاف حجمها الأصلي عن طريق زيادة كمية السيتوبلازم و أجسام نسل و الزوائد الشجرية و منها نمو امهات البيض لتكوين الخلايا البيضية الأبتدائية ، ونمو امهات المني لتكوين الخلايا المنوية الأبتدائية .
----------------------------------------------------------------------------------------------

نظريات التكوين الجنيني

 

نظريات التكوين الجنيني و هي /

1- نظرية التكوين المسبق :

و هي تنص على وجود قزم جيني في البيضة فلقد زعم العالم ملبيجي Malpighi أنه رأى جنيناً مصغراً في بيضة الدجاج غير المحضن ، تمكن العالم لفينهوك Leevaenhoc من رؤية الحيوانات المنويه في السائل المنوي لحيوانات مختلفة ، و كذلك تمكن من رؤيتها في مني الإنسان ، و لقد تخيل العالم Hartsoeker ووجود جنين مصغر داخل رأس الحيوان المنوي للإنسان على شكل قزم جنيني وقرر ان الأنثى ليس لها دخل في تكوين الجنين سوى أنها تنمي بذرة الذكر (الحيوان المنوي ) التي تلقى فيها كبذرة النبات التي تلقى في التربه .

التفسير العلمي لذلك :

هو ان بويضة الدجاجه يتم اخصابها داخلياً ثم تتعرض لدرجة حرارة مناسبة فتستمر في التفلج و تكون جنيناً صغيراً ولو بعد 48 ساعه و كان نفس ذلك مطروحاً على الإنسان .

2- نظرية التكوين التراكمي :

فلقد دحض العالم وولف نظرية التكوين المسبق حيثُ أنه قام بفحص أجنة الدجاج ( البيض غير المحضن ) و لم يرى الجنين الذي وصفه ملبيجي ، بل أثبت ان اعضاء الجنين و آجزائة تتكون بالتدريج إلى ان يتم تكوين الجنين وذلك بعد تحضينه ، و قال أيضا ان التكوين يكون من خلايا متخصصه .

3- الحقيقة  العلمية :

و هي ان كلاً من الحيوان المنوي و البويضة ضروريان لعملية الاخصاب ، و بذلك يمكننا القول ان التكوين مسبقاً أي في البويضة الملحقة المحتويه على المادة الوراثيه DNA التي تحمل جميع الصفات الوراثيه ، و أيضا التكوين تراكمياً أي ان الاعضاء و الآنسجه تتكون بالتدريج و لا تظهر فجأة .

4- علم الأجنة في القران و السنة :

لقد اوضح القران الكريم و السنة الكثير من الحقائق العلمية في مجال علم الآجنة و التي لم تعرف من قبل فكانت ايات تبهر و آحاديث تقهر في سبق علم الله لقضايا المادة و الأنسان و لقد تحدث عن ذلك أستاذ علم الاجنة و التشريح الكندي الدكتور كيت مور في كتابه (  The Developing Human  )

ما هو علم الأجنه :

image

 

يبدأ كل فرد منا حياته كخلية واحده وهي البويضة المخصبة و التي نشأت من إتحاد الحيوان المنوي مع البويضة في عملية تعرف بالإخصاب و هذه هي القاعدة العامه للتكاثر الجنسي لقبيلة الحبليات .

فيعرف علم الاجنة بإنه:

هو العلم الذي يشكل دراسة المراحل التي يمر بها الجنين من التكوين و النمو و التمايز منذ مرحلة الزيجوت إلى ان تصبح كائنات كاملة التكوين – ناضجة بالغة – قادره على إعادة دورة الحياة مره أخرى .

و يضم علم الآجنة الكثير من الاتجاهات العلمية منها :

علم الاجنة التجريبي – علم الاجنة المقارن – علم الاجنة التطوري – علم الآجنة الوصفي – علم التشوهات الخلقية – زراعة الانسجه .

النبذة التاريخية لهذا العلم :

1- عهد ما قبل الميلاد :

(أ) – اول تسجيل للدراسات الجنينية كان في كتاب العالم الاغريقي ابو قراط في القرن الخامس قبل الميلاد ، قال فيه أنه لو أخذنا 20 بيضة ، حُضنت تحت دجاجه ثم أخذنا بيضة من اليوم الثاني حتى تاريخ الفقس و نكسرها ثم نفجصها فإننا سنجد تكويناً للجنين يمكن ان نُشبه طريقة تكوين الانسان به .

(ب) – يعتبر كثير من العلماء ان العالم اليوناني ارسطو في القرن الرابع قبل الميلادي هو مؤسس علم الاجنة و هو صاحب الفكرة التي تقول بإن تكوين الجنين عبارة عن كتلة دم متجلطه ناتجه من إتحاد السائل المنوي و دم الحيض .

2- عهد ما بعد الميلاد :

(أ) - في القرن الثاني ميلادي كتب جال كتاب (تكوين الجنين )تكلم فيه عن وصف الجنين و تغذيته .

(ب) – في القرن الخامس عشر ميلادي رسم العالم ليونارد الرحم و به الجنين .

(ج) – في القرن السابع عشر ميلادي تمكن العالم جراف من وصف المبيض .

(د) – في القرن الثامن عشر ميلادي وضع العالم وولف نظرية التكوين الجنيني .

(وـ) – في القرن التاسع عشر ميلادي وصف فون بير البويضه المخصبة و مرحلتي البلاستيولا و الجاسترولا .

(هـ) – و في آواخر القرن العشرين وُضعت اسس علم الآجنة .

01‏/10‏/2011

منظار الحكمه



كل ما يمر في حياتنا من مواقف قدتصل بنا في إلى التعب النفسي
 أو حتى إلى اليأس من كل شئ و قد يفكر أحدانا بالإنتحار لإنهاء حياته 
ولكن لماذا لا نقف مع انفسنا وقفه تأمل نراجع فيها جميع المواقف التي حدثت
 لنا فبإعتقادي الشخصي ان هـــــــذه المواقف التي يبعثها الـــرب لنا ماهي إلا تربية 
لذواتنا فلو أدركــــــــنا رحمة الله منها و استيقــنتها أنفـــــــسنا لإرتــــاحت كـــــثيـــــراً.

فسبحان الله احيانا ندعيه بإن يحقق احلامنا ونلح في ذلك ، فنعتقد في بعض الاحيان
 ان الحياة تصبح عكسما كنا نتمنى و ما كانت ترنوإليه أنفُسنا لدرجه انه قد يدخل اليأس
 قلبنا و قد يدخل الشيطان إلينا من باب اننا ندعوا و لم يستجاب لنا و لن يحدث 
ذلك ابداً و.......و.........و إلى آخره من وساوس الشيطان .

و الآن احبتي الكرام فلننظر إلى اي موقف يمر في حياتنا بمنظار الحكمه و التفائل
و نغوص في اعماقها و نبحث فيها عن الرحمه و الحكمه التي اوجدها الله
 في جميع المواقف التي تمر في حياتنا
و أنا اقسم لكم انكم ستجدون ان هذه المواقف التي كان ظاهرها محنه ان
 في داخلها المنح الكثيره و طبعن ذلك يعتمد على عظمة هذه المحن .

فمثلاً : 
إحدانا قد تحلم بأن يكون لها في المستقبل منصباً قيادي في المجتمع و يكون
 لها شأناً و صيتا في البلاد وقد تواجهها مواقف هي قد تعتقد انها عباره عن عثرات في طريق حلمها
فلو وجهنا منظار الحكمه إلى هذه المواقف فسنرى انها ماهي إلا عباره مواقف تقوي شخصيتها
و تبنيها بناءً مثالي و ذلك لكي تواكب حلمها و طموحها 

و مثال آخر : 
قبل فتره رسلت فتاه برساله إلى برنامج على إحدى القنوات الفضائيه تقول
فيها انها احبت قريباً لها و انها لمدة 5 سنين تصلي الفرائض و كذلك النوافل و تعمل الصالحات
 و تدعي و تتصدق و كل ذلك لكي يكتب الله هذا القريب من نصيبها فبعد هذه الخمس سنين خطب قريبها
غيرها و تقول في رسالتها انها تركت الصلاه و تركت جميع الاعمال التي كانت تقوم بها إلى آخر الرساله .

فلو تأملنا هذه القصه قد يكون الشخص الذي تتمناه هذه الفتاه ليس مناسب لها و لا حتى
 هو الذي سيسعدها و ربما كتب الله لها رجلاً آخر يسعدها و يصبح كلا منهما
 قرة عين للآخر ، لكنها نظرت للموقف بشكلاً آخر .

أحبتي : 
 فلنتذكر دائماً ان الله ينظم لنا حياتنا بكل ما هو مناسب لنا فلا نستعجل الخير هذا اولاً.
ثانيا: فلنحاول ان نرى المواقف العصيبه علينا من منظار حكمه ربنا و رحمته بنا .
ثالثا : لا ننسى الآجر الذي اعده الله للصابرين و الصابرات جزاءً لصبرهم .
و بالتوفيق يارب للجميع