آخر التعليقات

I could look back at my life and get a good story out of it. It's a picture of somebody trying to figure things out.

16‏/12‏/2011



الأشياء المنكسرة ليس لها قيمة ...و لكن !



ما أثمن القلب المنكسر أمام الله !



أرتطم شاب يسوق دراجة بعجوز .. وبدلاً من أن يعتذر منها 


, ويساعدها على النهوض من الأرض أخذ يضحك عليها !!



وما إن هم وبدأ يستأنف سيره , حتى نادته العجوز قائلة : لقد سقط



منك شيء .. فعاد الشاب مسرعاً , وأخذ يبحث فلم يجد شيئاً فقالت



له العجوز : لاتبحث كثيراً لقد سقطت مروءتك ولن تجدهاأبداً !!!!!!!!!



هذا هو حال بعض  شبابنا اليوم-  إلا من رحم ربي - يفعلون أقبح ألأعمال


دون الانتباه إلى سلبيات مايفعلون ..

كن نفسك و تميز





"لا تُعاشر أشخاص لا تجد نفسك فيهم



. تتصننَّع شخصياتهم لتكون مثلهم فتَكُونْ



 معدُوم الوجُود



 كُنْ "أَنتْ" أينما كُنت .


فازت الطالبتان سارة صالح ونورا عبد العزيز، من المملكة العربية السعودية بالجائزة الكبرى

الثانية لمسابقة إنتل للعلوم في العالم العربي 2011,من خلال تقديمهم لمشروع

” كلوربيريفوس ضد الخصوبة“ بمجال الطب والعلوم الصحية وعلم الأحياء المجهرية

وعلم الحيوان ,إضافة إلى فوز الطالبتين هيفاء البسام، وتيماء محمد بالجائزة الكبرى

الثالثة بمشروع :” انتبه ..اجلس صحيحاً“في مجال العلوم السلوكية والاجتماعية,

إضافة إلى فوز الطالبة إيثار محمد امين من السعودية بمشروع" تبسيط العمليات الحسابية بإستخدام التفكير 

الإبداعي",والطالبة غفران مسعود بمشروع " ضد التسوس“.

سبحان الله ما منعهم حجابهم من النجاح و التميز ، و المؤسف حقا أنهم لم يحضوا بتغطيه أعلاميه بشأن هذا الانجاز 

و لو كانتا مغنيتين لكتبت عنهم الصحف كثيرا و كررت ذلك مرارا و تكراراً لكن ماذا عساني أقول ؟؟؟؟؟؟







♥ تقول إحدى معلمآت آلفنية ف يوماً من آلأيآم طلبت

من إحدى آلصفوف آلإبتدائية آن يرسموا : [ منظراً للربيع ] 

 فَ جاءت تلميذة ۈ قد رسمت مصحف فَ تعجبت

من رسمتهآ فَ قلت :آرسمي آلربيع ۈ ليس مصحف آلآ تفهمين !

و گآنت إجابتهآ آلبريئة  صفعة ۈ جهي ;

 فقالت :القران ربيع قلبي هكذا علمتني امي 

اي تربيه تلك ؟؟؟؟؟



عنـدما تـُغلق أبواب السعادة أمامنـا


 قد تفتح أبواب أخرى للسعادة 


و لكننا لا نشعـُر بها لأننا نمضي


 وقتنـا في الحسرة على الأبواب المغلقـة !!

11‏/12‏/2011

رحمة نبيننا






توفي إبراهيم ابن نبينا في زهو الطفولة عمره سنة ونصف،


 ونبينا قد جاوز الستين فيالفجيعة الوالد ويالثكل الرسول بولده،


وفي يوم وفاته كسفت الشمس



لكن هذه الفاجعة لم تنس نبينا أمته فخرج فزعاً يخشى


أن تعاجل أمته بعقوبة، وسمع في سجوده يناشد ربه لأمته:


رب ألم تعدني أن لا تعذبهم وأنا فيهم



ولم تنسه فجيعته أن يوقف أحزانه ليصحح لأمته تصوراتها


 لما قال الناس:كسفت الشمس لموت إبراهيم، فخطب


وقال: إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد



 وهذا من دلائل نبوته إذ لو كان متقولا في دعوى


 النبوة لترك الناس على اعتقادهم أن الشمس كسفت لموت ابنه.


 إن كثير الحب قليل لنبينا الذي غلب حبه لأمته فجيعته وحزنه


 لفقد ولده، (يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما).



/ د عبدالوهاب الطريري


05‏/12‏/2011


هذه بعض القصص المكذوبة على سماحته ، رأيت إيرادها وبيان كذبها وأنها مختلقة لا أساس لها من الصدق والصحة ، حتى لا يغتر بها من يسمع بها من قبل عامة الناس ، وأنصاف طلبة العلم ، وما بلاء العالم إلا من هؤلاء ، نسأل الله السلامة والعافية . 
القصة الأولى : " يروى أن رجلا سأل الشيخ محمد بن إبراهيم فقال : . يا شيخ إن زوجتي رضعت من نفسها ، فرد عليه الشيخ محمد بن إبراهيم : تحرم عليك زوجتك لأنها رضعت من ثديها " ثم ذهبوا إلى الشيخ عبد العزيز بن باز فقال : " لا تحرم عليك ، ولا نريد أن نفتح هذا الباب ، فلو فتحنا هذا الباب ، لكان كل امرأة لا تريد زوجها ، ترضع من ثديها لكي تحرم على زوجها ، فقال الشيخ عبد العزيز بن باز أيضا : " إن هذا الرضاع لا يضر " . 
قلت : هذه القصة الكذب فيها واضح ، وأمارات الوضع ظاهرة بينة ، وقد سئل عنها سماحته فقال : " إن هذه القصة لا أساس لها من الصحة ، ويجب على طلاب العلم أن يبينوها قلت : وهذه القصة مكذوبة بينة الوضع وسماحة الشيخ محمد بن إبراهيم ، وسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز بريئان منها براءة الذئب من دم ابن يعقوب عليهما السلام ومن علامات وضعها الواضحة أنه ليس من أدب الشيخ- رعاه الله- أن يتقدم على شيخه في الإمامة ومنها ما كان الشيخ ليبدل لفظة في القرآن متعمدا لأجل مسألة في الطلاق؟ بل كان المعهود منه- إن حصلت القصة- أن يناقش شيخه فيها مناقشة علمية . إذ الحق أبلج والباطل لجلج . 
القصة الثالثة : انتشرت عند عامة الناس وطلبة العلم أن الشيخ عبد العزيز- حفظه الله- قد اعتدى عليه بعض الرافضة أو الشيعة ، وأنهم طعنوه وأطلقوا عليه الرصاص ، وصدموا سيارته ، وفعلوا كذا وكذا . قلت : وهذه إشاعات لا أساس لها ولا قدم في الصدق ، ولا مرتكز لها من الصحة . 
القصة الرابعة : انتشر في بعض المناطق والقرى إن الشيخ عبد العزيز - رعاه الله- اجتمع معه كبار العلماء ، لأنهم سمعوا أن الشيخ يقول : إن المرأة التي لها أولاد لا تطلق أبدا وفي اجتماعهم ذكرها العلماء قالوا يا شيخ إنك ترجع دائما الزوجة إلى زوجها ، وما رأيناك أثبت طلاقا ، ويذكر العامة أن الشيخ قام واقفا من شدة الغضب وقال : والذي رقع سبعا ، ونزل سبعا ، إنكم إن لم تسكتوا لأقول للناس جميعا أن أي امرأة طلقها زوجها وعندها أولاد إنها لا تطلق أبدا . 
قلت : هذه القصة يغني إيرادها عن تفنيدها وتكذيبها ، وهذه القصص وغيرها لا بد من التحرز في نقلها ، والتثبت من صحتها بالاتصال على سماحته- رعاه الله- والتأكد منه ، وليتق الله أقوام همهم قيل وقال ونقل كلام ، فإنه كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع ، بل على العاقل أن ينتقي وأن يورد الكلام على مظانه ، وحين احتياجه ، متثبتا متأكدا ، فذاك له أنفع وأجدى خاتمة وعاقبة . وهذه القصص قد طلب سماحته- رعاه الله- من طلاب العلم أن يبينوا للعامة والناس أنها مكذوبة لا أساس . لها من الصحة ، فاستجابة لطلبه ، وتنفيذا لأمره ، أوردها هنا ، لعل الله أن يثيبني عليها أجرا ، ويرفع لي بها ذكرا .









قالوا: الأغاني توسع الصدر

قلنا قال الله تعالى : "ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا"

قالوا: نحن نستمع للتسليه فقط.

قلنا قال الله تعالى : "أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا"
...
قالوا: نجد الراحة إذا سمعنا الأغاني

قلنا قال الله تعالى : "وننزّل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين"

قالوا: نحن لم نهجر القرآن، ولكنا نحب الاغاني

قلنا: "حب الكتاب وحب ألحان الغناء *** في قلب عبد لا يجتمعان"

قالوا: ولكنا جمعنا بينهما

قلنا: "الذي يؤثر هو الذي يبقى معك، ولو أثر فيك القرآن لذهب من قلبك الغناء"