آخر التعليقات

I could look back at my life and get a good story out of it. It's a picture of somebody trying to figure things out.

31‏/05‏/2012


جاء شخص لرجل فقال له :

فلان شتمك في أحد المجآلس..!

فقال له الرجل:

ان كان فلآن رمآني بسهم فلم "يصبني"

فلماذا حملت انت السهم وغرسته في "قلبي"
 
"الفتنة أشد من القتل"


ودمتم بخير : نوف الحربي

29‏/05‏/2012






لا تجعل أيّ إنسان محورًا لحياتك ،

ثبت حياتك على أعمدة مختلفة 



وضع الثقة عليها بالتساوي..

حتى إذا ما تداعى فيها عمود سندك آخر ! 


ودمتم بخير : نوف الحربي


28‏/05‏/2012



[ گسر ، فَتح ، ضمٌ ، سگون ]
يُفتَح بآبْ السَمآء ،
ليضُم مآ فيّ القلبْ من دُعَاء ،
لتهدأ باليقيِن أروآحنآ فنسُگن ♥
...فـَ حين تُگسر الروح فينآ ،

ف ي ياآرب سكن روعة قلوبنا

26‏/05‏/2012



يقول أحدهم : قبل أيام حدث خِلاف بيني وبين والدتي حتى وصل إلى ارتفاع الأصوات !

كان بين يدي بعض الأوراق المنهجية والدراسية ، رميتها على المكتب و ذهبت لسريري

 والهم والله تغشى على قلبي وعقلي ، وضعت رأسي على الوسادة وكعادتي كلما أثقلتني الهموم أجد أن النوم خير مفرٍ منها !

خرجت في اليوم التالي من الدوام ، أخرجت جوالي وأنا على بوابة الجامعة، فكتبت رسالة أداعب بها قلب والدتي الحنون ،

 فكان مِما كتبت :

(علمت للتو أن باطن قدم المرأة يكون أكثر ليونة و نعومة من ظاهرها،،

يا غالية: هل يأذن لي قدركم و يسمح لي كبريائكم بأن أتاكد من صِحة هذه المقولة بشفتاي ؟)


أدخلت جوالي في جيبي و أكملت طريقي ، وعندما وصلت للبيت و فتحت الباب وجدت أمي تنتظرني 

في الصالة و هي بين دمع و فرح !

قالت : " ماكان قدمي حقل تجارب ... فيكفيني أنني جربت قدمك عندما كنت أنت صغيراً "

ولا أذكر إلا الدمع بعدما قالتها 

[سيرحلون يوما بأمر ربنا فَتقربوا لهُم قبل ان تندَموا وترحموا عليهم إن رحلوا ] ..

 رب ارحمهما كما ربيانا صغارا .. وارزقنا برهما أحياء وأمواتا.. ولا تحرمهما وإيانا جنتك يا كريم . 

منقول من مجموعة يوسف البريدية

12‏/05‏/2012

ماذا يفعل الصـــــــــــــــــــــــقر عندمــــــــــــــا يصل للأربعين??

يعيش الصقر إلى (70 عاماً) ولكن ليصل الى هذا العمر يجب عليه اتخاذ قراراً صعباً جداً فماذا يفعل؟

* عندما يصل الى سن الاربعين اظافره ......تفقد مرونتها وتعجز 
عن الإمساك بالفريسة وهي مصدر غذائه

*يصبح منقاره القوي الحاد معقوفاً شديد الإنحناء
* بسبب تقدمه في العمر تصبح اجنحته ثقيلة بسبب ثقل وزن ريشها وتلتصق بالصدر 
ويصبح الطيران في غاية الصعوبة بالنسبة له


هذه الظروق تضع الصقر في خيار صعب اما ان يستسلم للموت او يقوم بعملية
تغيير مؤلمة جدااااااااا لمدة (150 يوم) فماذا يفعل ؟

فلنرى عجائب الله في خلقه
*تتطلب العملية ان يقوم الصقر بالتحليق الى قمة الجبل حيث يكون عشه هناك
*أولا يقوم الصقر بضرب منقاره المعقوف بشدة على الصخرة حتى ينكسر
* ثانياً عندما يتم العملية ينتظر حتى ينمو منقاره ثم يقوم بكسر اظافره ايضاً
* ثالثاً بعد كسر مخالبه ينتظر حتى تنمو من جديد ثم يقوم بنتف ريشه كله .. وبعد هذه المعاناة بخمسة
اشهر يقوم الصقر بالتحليق من جديد في السماء وكأنه ولد من جديد ويعيش لمدة (30 سنة أخرى)
 فسبحان من علمه ذلك وقدره عليه

 الحكمة : من هذا اننا في بعض الاحيان يجب علينا تغيير حياتنا حتى نستمر في افضل حال حتي
 و ان كان التغيير صعب

' سبحان الله مالك المًلك '

09‏/05‏/2012


بعثت برودكاست وأُصيبت بمرض غامض أفقدها الإحساس قبل إعلان وفاتها

فتاة الـ15 ربيعاً حفظت القرآن وخطفها الموت قبل 24 ساعة من حفل التكريم

 فتاة الـ15 ربيعاً حفظت القرآن وخطفها الموت قبل 24 ساعة من حفل التكريم












عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: شهدت مدينة الرياض، وتحديداً حي البديعة، خلال الساعات الماضية قصة مأساوية لإحدى الأُسَر، التي ما إن فرحت بحفظ إحدى فتياتها القرآن كاملاً حتى صُعقت بإعلان وفاتها قبل 24 ساعة من موعد تكريمها بمناسبة حفظها القرآن الكريم، المقرر صباح اليوم الأربعاء.

تفاصيل المأساة رواها لـ"سبق" أحد أقارب الفتاة، البالغة من العمر (15 عاماً)، أشار فيها إلى أن المرض المفاجئ الذي تعرضت له الفقيدة لم يتم تشخيصه حتى الآن، وأن الفتاة تُوفيت خلال 24 ساعة من إصابتها بالمرض الغامض.

وعن الفتاة قال قريبها: "دخلتُ على ذويها يوم السبت الماضي ودموع الفرح تغطي وجهها بعد أن استطاعت ختم حفظ القرآن الكريم كاملاً، وواصلت ترقب وانتظار ساعة التكريم المقررة اليوم الأربعاء".

وأضاف: "تعرضتْ يوم الاثنين لارتفاع في درجة الحرارة، ثم نُقلت للمستشفى، واشتكت من عدم الإحساس بأقدامها، وخلال ساعات قليلة بدأت إشكالية عدم الإحساس تنتقل من القدمين للساقين، ثم الفخذين قبل أن تُعلن وفاتها العاشرة من صباح أمس الثلاثاء".

وأشار قريب المتوفاة إلى أن الأطباء حاولوا تشخيص المرض الغريب الذي أصابها، وحاولوا إنقاذ حياتها، لكن الأجل كان أقرب. سائلاً المولى - عز وجل - أن يتغمدها بواسع رحمته.

يُشار إلى أن المتوفاة عبَّرت عن سعادتها بمناسبة حفظها القرآن الكريم بإرسال "برودكاست" لزميلاتها وأقاربها، قالت فيه "ختمتُ القرآن، بكيت من شدة الفرحة، فهنيئا لكم يا والدي، سألبسكم التاج بإذن الله، فيا رب ثبته في قلبي واجعله حجة لي".

05‏/05‏/2012

تصاميمي
































عندما شاهدت هذا المقطع تذكرت ايام الجامعه ، عندما كنت أحاول بقدر ما استطع ان 
لا يغضب مني أحد و لو كان على حساب نفسي ، كنت أواجه اشياء و ألزم الصمت ،
لا أريد ان يكون بيني و بين اي زميله أي شئ مهما كان حجمه ، كنت اضغط على نفسي ،
و ارجع لمنزلي متأمله حال يومي، و قد طابت نفسي من بعض التصرفات التي تحدث امامي ،
لكنني كنتُ آصبر نفسي و آملها انها فتره و ستنقضي و لن تبقى سوى الذكرى الجميله بيننا 
فلا داعي للمشحنات و البغضاء و الحقد الذي يتعب القلب و يزيده مرضا و تعب 
فكنت احاول حينها ان ارسل لنفسي رسائل ايجابيه لكي لا اتعبها في التفكير في  الآمر .


كنت اخرج ما في داخلي إما على ورقه أو احكي لما يفهمني 
او حتى أتخيل شخصا ما و احكي له ما بداخلي ، و كل ذلك حتى أعود إليهم من جديد 
بصدق ومحبه  و بلا آقنعه أخبئ وراها ما أجده في قلبي تجاه إولئك الآشخاص .


و ها أنا و لله الحمد تخرجت من الجامعه و لم يبقى لي فيها سوى الذكريات الجميله
 و السيره العطره ، و الفضل لله من قبل و من بعد  .









03‏/05‏/2012




لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق
 

يحكى إن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ
من العمر 25 سنة في القطار
 وبدا الكثير من البهجة والفضول على 
وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.
اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!!
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه،
 وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!
فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات،
 أنظر..الغيوم تسير مع القطار".. واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب،
الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى: "أبي إنها تمطر، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".
 
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز: 
"لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"
هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن 
إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته".
كم مرة حكمت على الآخرين من غير بصيرة و ثبت لك خطأ حكمك ؟

 تذكر دائماً:"لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"

(موقع معماري بتصرف)











كان هناك طفل يصعب إرضاؤه, أعطاه
والده كيس مليء بالمسامير وقال له : قم بطرق
مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة
 تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص 









في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في 
سور الحديقة ,
 وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه وكان عدد 
المسامير التي توضع يوميا ينخفض.

الولد أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه, 
 فهي أسهل من الطرق على سور

 الحديقة إلى ان أتى اليوم الذي
لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة
عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة الى أن يطرق أي مسمار



قال له والده: الآن قم بخلع مسمار واحد عن كل يوم يمر بك دون
 أن تفقد أعصابك مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه
 قد قام بخلع كل المسامير من السور قام الوالد بأخذ ابنه الى السور وقال له
 بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر الى هذه الثقوب التي تركتها في السور 










لن تعود أبدا كما كانتعندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة
أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة, فأنت تتركهم بجرح
في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها لهذا لا يهم كم من
المرات قد تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا 


فجرح اللسان أقوى من جرح الأبدان .


املأ الأكواب لبناً



يحكى أنه حدثت مجاعة بقرية....فطلب الوالي من أهل القرية طلبًا غريبًا في محاولة منه لمواجهة خطر القحط والجوع... وأخبرهم بأنه سيضع قِدرًا كبيرًا في وسط القرية. وأن على كل رجل وامرأة أن يضع في القِدر كوبًا من اللبن بشرط أن يضع كل واحد الكوب لوحده من غير أن يشاهده أحد. هرع الناس لتلبية طلب الوالي.. كل منهم تخفى بالليل وسكب ما في الكوب الذي يخصه.
وفي الصباح فتح الوالي القدر .... وماذا شاهد؟ القدر و قد امتلأ بالماء! أين اللبن؟!
ولماذا وضع كل واحد من الرعية الماء بدلاً من اللبن؟ كل واحد من الرعية.. قال في نفسه: "إن وضعي لكوب واحد من الماء لن يؤثر على كمية اللبن الكبيرة التي سيضعها أهل القرية".
وكل منهم اعتمد على غيره ... وكل منهم فكر بالطريقة نفسها التي فكر بها أخوه, و ظن أنه هو الوحيد الذي سكب ماءً بدلاً من اللبن, والنتيجة التي حدثت.. أن الجوع عم هذه القرية ومات الكثيرون منهم ولم يجدوا ما يعينهم وقت الأزمات.
هل تصدق أنك تملأ الأكواب بالماء في أشد الأوقات التي نحتاج منك أن باللبن؟
عندما تترك نصرة إخوانك الحفاة العراة الجوعى وتتلذذ بكيس من البطاطس أو زجاجة من الكوكاكولا بحجة أن مقاطعتك لن تؤثر فأنت تملأ الأكواب بالماء عندما لا تتقن عملك بحجة أنه لن يظهر وسط الأعمال الكثيرة التي سيقوم بها غيرك من الناس فأنت تملأ الأكواب بالماء... عندما لا تخلص نيتك في عمل تعمله ظناً منك أن كل الآخرين قد أخلصوا نيتهم و أن ذلك لن يؤثر، فأنت تملأ الأكواب بالماء
عندما تحرم فقراء المسلمين من مالك ظناً منك أن غيرك سيتكفل بهم... عندما تتقاعس عن الدعاء للمسلمين بالنصرة والرحمة و المغفرة عندما تترك ذكر الله و الاستغفار و قيام الليل... عندما تضيع وقتك ولا تستفيد منه بالدراسة والتعلم والدعوة إلى الله تعالى فأنت تملأ الأكواب ماءً!
(موقع معماري)







يحكى أنه كان هناك ملك ... جمع وزراءه الثلاثة و أعطى كل واحد منهم كيساً و أمرهم أن يذهبوا للغابة و يجمعوا له من ثمارها و من فواكه أشجارها ، ويعودوا إليه في المساء ... استغرب الوزراء هذه الأوامر و على كل حال فقد أخذ كل منهم كيسه و انطلق نحو الغابة ..
الوزير الأول .. أخذ ينتقي أجود مايراه من فاكهة ...و يضعه في كيسه فهذا الكيس سيهدى للملك و يجب أن يحتوي على أفضل ما يصادفه من ثمار
الوزير الثاني : أخذ يجمع المعطوب من الفاكهة و الصحيح منها إذ لم يصدق أن الملك سيهتم بما في الكيس أصلاً فالأمر كله مجرد لعبة
الوزير الثالث : أخذ يملأ الكيس بورق الأشجار و الحشائش ظانا أن الأمر كله لايعدو أن يكون مزحة من الملك و المهم أن يعود بكيس ممتلئ
وعند المساء التقى الملك بالوزراء ، ودون أن يحادثهم بأية كلمة أصدر أمره للحراس : اقبضوا على الوزراء و اسجنوا كل واحد منهم أسبوعاً مع كيسه الذي جمعه دون أن تدخلوا لهم أي طعام أو شراب
و أسقط في يد الوزراء
أما الوزير الأول فقد قضى أسبوعا يأكل من الفواكه التي جمعها
و أما الثاني فقد أكل الفواكه السليمة و تبقت المعطوبة منها فلم يصل لنهاية الأسبوع إلا و قد شارف على الهلاك
و أما الثالث فقضى تحبه في اليوم الثالث
و نحن يا إخوتي أندرك عندما ننزل إلى القبر و معنا عملنا فقط ..هل ندرك عندها أننا كنا نجمع الحشائش و الأوساخ ؟؟؟؟ كلنا سنسجن في ظلمة ذلك القبر و معنا كيس أعمالنا فلنختر زادنا الآن طالما في وسعنا الاختيار




قام أستاذ جامعي في قسم إدارة الأعمال بإلقاء محاضرة عن أهمية تنظيم وإدارة الوقت حيث عرض مثالا حيا أمام الطلبة لتصل الفكرة لهم. 
كان المثال عبارة عن اختبار قصير، فقد وضع الأستاذ دلوا على طاولة ثم أحضر عددا من الصخور الكبيرة وقام بوضعها في الدلو بعناية، واحدة تلو الأخرى، وعندما امتلأ الدلو سأل الطلاب : هل هذا الدلو ممتلئ ؟ 
قال بعض الطلاب : نعم. 
فقال لهم : أنتم متأكدون ؟ 
ثم سحب كيسا مليئا بالحصيات الصغيرة من تحت الطاولة وقام بوضع هذه الحصيات في الدلو حتى امتلأت الفراغات الموجودة بين الصخور الكبيرة .
ثم سأل مرة أخرى: هل هذا الدلو ممتلئ ؟ 
فأجاب أحدهم : ربما لا .. 
استحسن الأستاذ إجابة الطالب وقام بإخراج كيس من الرمل ثم سكبه في الدلو حتى امتلأت جميع الفراغات الموجودة بين الصخور .. 
وسأل مرة أخرى : هل امتلأ الدلو الآن ؟ 
فكانت إجابة جميع الطلاب بالإيجاب . بعد ذلك أحضر الأستاذ إناء مليئا بالماء وسكبه في الدلو حتى امتلأ. 
وسألهم: ما هي الفكرة من هذه التجربة في اعتقادكم ؟ أجاب أحد الطلبة بحماس: أنه مهما كان جدول المرء مليئا بالأعمال، فإنه يستطيع عمل المزيد والمزيد بالجد والاجتهاد. 
أجابه الأستاذ : صدقت .. ولكن ليس ذلك هو السبب الرئيسي .. فهذا المثال يعلمنا أنه لو لم نضع الصخور الكبيرة أولا، ما كان بإمكاننا وضعها أبدا. 
تعليق : قد يتساءل البعض وما هي الصخور الكبيرة ؟ إنها هدفك في هذه الحياة أو أي مشروع تريد تحقيقه كتعليمك وطموحك لتحقيق شئ ما أو إسعاد من تحب أو أي شيء يمثل أهمية في حياتك, تذكروا دائما أن تضعوا الصخور الكبيرة أولا.. وإلا فلن تجد لها مكانا .. فاسأل أخي نفسك.. ما هي الصخور الكبيرة في حياتك ؟ وقم بوضعها من الآن

(من موقع معماري )