قالت لي إحداهن اليوم :
"نوف و الله العظيم إن امي و أبوي يدعون لك "
و قالت لي آخرى قد اشغلتنا ظروفنا الدراسية عن
"نوف و الله العظيم إن امي و أبوي يدعون لك "
و قالت لي آخرى قد اشغلتنا ظروفنا الدراسية عن
التواصل فأرسلت لي في الواتس :
" اليوم و أنا راجعه من السفر دعوت لك "
و قالت لي استاذتي :
" اليوم و أنا راجعه من السفر دعوت لك "
و قالت لي استاذتي :
"لك دعوه في ظهر الغيب "
و قالت لي قريبتي :
" و الله إن أمي تدع لك كثيرا "
و ..... و ........
" و الله إن أمي تدع لك كثيرا "
و ..... و ........
و كثيرا ما كنت أسمع هذه العبارات فكنت أقف لديها و اتذكر
أن الدعاء تسخير من الله ، و لكني كنت اتساءل مالسبب في هذا
أن الدعاء تسخير من الله ، و لكني كنت اتساءل مالسبب في هذا
التسخير و هذه النعمه اسأل الله ان يديمها علي و يستجيب لي و لهم
و يجمعني بهم في جنان فردوسه و لكنه حقا تساءل
و يجمعني بهم في جنان فردوسه و لكنه حقا تساءل
قد خطر في فكري و لم أجد سوى هذه الإجابه و لعلها إحدى الأسباب :
فإستشعارنا لهذا الحديث أثناء دعاءنا للآخرين سيحيي قلوبنا
و يزيد من دعاءنا لهم ، فنحن بفضل نكسب من الآخرين الدعوات
و يزيد من دعاءنا لهم ، فنحن بفضل نكسب من الآخرين الدعوات
التي قد تفرج هما او تبعد سوء او قد تفتح لنا ابواب الرزق و إنشراح
الصدر ، و السبب في ذلك الدعوة في ظهر الغيب للآخرين
الصدر ، و السبب في ذلك الدعوة في ظهر الغيب للآخرين
و تعود علينا بالمثل ، قأي جمال و عظمة احتواه ديننا .
ودمتم بخير : نوف الحربي