النص العلوي مقتبس من كتابلأنك الله رحله إلى السماء السابعة للدكتور علي العفيفي .
ما قرأته في النص إعلآه يحكي واقعنا
فعندما تشتد معتركات الحياه و يجد الإنسان نفسه في موقف ضعف
نجد البعض منهم يقول و بكل ضعف ليس لي إلا الدعاء !
و كأن الدعاء حل نهاية الطريق و ليس هو مفتاح الأمور و أعلاها بل
و ميسرها بحول الله و قوته .
الدعاء قوة تستمدها من القوي في تسهيل أمورك و أهدافك في
حياتك ، لا غنى لك عنها ابداً ابداً ، فبه يفتح الله علينا أبواب قد أغلقت ، و به
تتبدد مشاعرنا من حزن و ضيق إلى إنشراح...